سمي “البيت الحرام” بهذا الاسم بسبب حرمة المنطقة التي يقع فيها، والتي فرض الله عز وجل عليها عدة قيود تحظر سفك الدماء والقنص والإضرار بالأشجار والنباتات. وقد أكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على هذه الحرمة عندما فتح مكة قائلاً: “هذا البلد حرام”. تشمل أسماء أخرى لهذا الموقع المقدس “البيت العتيق”، “الكعبة”، و”الحرم المكي”. بالإضافة إلى أهميته الروحية، فإن تطهير البيت الحرام ليس مجرد تنظيف بدني، ولكنه أيضًا عملية روحية لتطهير النفس من الشرك والمعاصي والنجاسات. وهذا التطهير ضروري لأن البيت الحرام مكان عبادة مقدس يجب احترامه ورعايته بشكل مناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الربح من موقع يدفع لك مقابل أن تقوم بتسجيل حساب مجاني عندهم أو عند غيرهم من المواقع؟ وهذه ال
- أولًا: بعد قوله تعالى: [فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات] قال تعالى: [وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَ
- هل يجوز أن أتبرع بشراء النعش –الكرب- والمغسلة؛ لتوضع في مقابر المسلمين؛ لتغسيل الميت، ووضعه فيه، كنو
- أعمل في شركة مندوب مبيعات لقاء راتب ثابت، ونسبة على المبيعات، وهذه النسبة تكون متغيرة حسب فترة التحص
- في كتاب حصن المسلم في فضل التسبيح، والتحميد، والتهليل: وقال صلى الله عليه وسلم: أيعجز أحدكم أن يكسب