سمي الخضر بهذا الاسم بسبب حادثة فريدة رواها النبي ﷺ، حيث جلس الخضر على فروة بيضاء، أي وجه الأرض، فإذا هي تهتز تحته خضراء. هذا الحدث هو سبب تسميته بالخضر، وهو القول الأشهر بين العلماء. كما يُقال إن الخضر كان حسن الوجه وإشراقه يتناسب مع اللون الأخضر، مما قد يكون أحد الأسباب أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك من يرى أن هذا هو اسمه الحقيقي. ومع ذلك، فإن الخلاف بين العلماء مستمر حول طبيعة الخضر، فبينما يرى البعض أنه نبي من أنبياء الله، يرى آخرون أنه عبد صالح أو ولي. هذه القصة المفصلة عن الخضر تظهر مدى تعقيد وتنوع التفسيرات حول شخصيته في التراث الإسلامي.
إقرأ أيضا:البُزْبوز (صنبور المياه)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب على من يبلغ من العمر 15 سنة القضاء (قضاء ما عليه من رمضان)؟ وماذا يجب عليه إذا أخر القضاء إلى
- هل يجب على من أشرك شركا أصغر إعادة الشهادتين والاغتسال ؟
- تيريزا ماكدونيل
- أنا في مدينة إدمنتون بكندا، عندنا في شهر يونيو وأيام من مايو ويوليو يطول النهار جدا، وبعد غروب الشمس
- سأل رجل الإمام مالك هل يحرم من مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة؟ فقال له: لا، من الميقات وا