يُعَدّ إسماعيل وإسحاق آباءً رغم كون إسماعيل عم يعقوب، وفق منطق شرعي خاص يتجلى في طبيعة اللفظ والشريعة الإسلامية. يمنح العُم، وهو ابن الأخ، مكانة رفيعة داخل المجتمع الإسلامي، مما يُبرّر وصف إسماعيل بـ”الوالد”.
فقد يستخدم مصطلح “الأب” بشكل عام يشمل كل من أسهم في توجيه وتعليم الأطفال، كجدّ أو جَدّة. أو لتأكيد أهمية إسماعيل ومسؤولياته تجاه أبنائه كما هي مسؤولية الأب البيولوجي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي صديقة قد كانت على علاقة غير شرعية مع رجل كافر لمدة ثماني سنوات لم تقم فيها بصيام رمضان لأنهما يت
- زوجي هجرني وكل ما أحاول أن أصالحه يوبخني بكلام جارح جدا يقول ما عاد لي رغبة فيك ومعي أطفال 4 أريد أن
- كنت أعمل عند عمي في بيته واغتاب أحدهم عندما كنا على وجبة الغداء ولم أرد عليه رغم علمي بأن هذا لا يجو
- هل يجوز أن أنظر لوجه الشهيد، أو أغض البصر عنه، مع العلم أن الشهداء في سوريا كثيرون، وهناك شهداء يزدا
- أنا متزوج، وقررنا أننا لن ننجب -إن شاء الله- لو كان ذلك مباحًا، والسبب كان قرارًا داخليًّا لكل واحد