يتناول هذا النص التباين في آراء أهل العلم حول أول مخلوق خَلْق الله تعالى، مما يُعزى لعدم وجود نص صريح في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة يحدد ذلك بشكل قطعي.
يُشير النص إلى ثلاث نظريات رئيسية: أن العرش هو أول الخلق استنادًا إلى بعض آيات القرآن والسنة، وأن القلم هو أول مخلوق بناء على أحاديث نبوية عن كتابة مقادير كل شيء بواسطته، وأخيرًا، الماء كأول خليقة بسبب وجود الله تعالى عرشه فوق الماء عند خلق السموات والأرض. يذكر النص أيضًا نظريات أخرى أقل شهرة مثل بيت الله الحرام والنور والظلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا موظفة، وأحببت أن أخصِّص شيئًا من راتبي للصدقة الجارية، ففكَّرت في حفر بئر خارج السعودية، ولكن خط
- قد سألتكم سابقا في فتوى رقم: 2192773 -منذ أكثر من عام -عن أبي وإقتاره علينا، وانفصاله عن أمي، وتربية
- في حديث: لا يقعد قوم يذكرون الله، إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم ال
- يقول البعض لماذا تركزون على الحجاب مع أنه ليس من أركان الإسلام كالصلاة والحج مثلا كما أن أمر الله با
- إذا وجدت جثة مقطوعة الرأس أو وجد الرأس فقط بدون الجسم، فهل تصلى عليه صلاة الجنازة في هاتين الحالتين