في النص المقدم، يتم شرح التفاصيل الدقيقة للفرق بين الغزوة والمعركة في السياق الإسلامي. وفقًا للنص، تعتبر الغزوة أي حملة قادها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مباشرة أو أمر بها، بينما المعركة تشير إلى القتال الذي يحدث بدون وجود النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر. يمكن اعتبار هذا الأخير جزءًا من فترة تاريخية لاحقة بعد وفاة النبي، مثل الفتوحات خلال عهد الخلفاء الراشدين.
على سبيل المثال، كانت غزوة مؤتة واحدة من الغزوات رغم عدم حضور النبي لها لأنه أرسل الجيش تحت توجيهه. ومن ناحية أخرى، فإن معارك مثل نهاوند واليرموك والقادسية وقعت بعد وفاته وتم تنفيذها بواسطة خلفائه.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الهندسة الكهربية وتقنيتهابالإضافة لذلك، هناك أيضًا مصطلح “السريّة”، والتي هي أصغر حجماً وأقل أهمية مقارنة بالغزوات. هذه الحملات الصغيرة عادة ما يقوم بتوجيهها النبي لكنه لا يشارك فيها شخصياً. قد يتراوح عدد أفراد السريّة من فرد واحد حتى عدة مئات حسب الآراء المختلفة للأئمة والمؤرخين.
- يقول الرسول – صلى الله عليه و سلم – فيما يتعلق بتسوية الصفوف : «وَقَارِبُوا بَيْنَهَا» (رواه أحمد و
- أعمل مدرسًا، وفي بداية الموسم طلب مني المدير أن أخفف عن زميلي بتولي تدريس ساعتين من حصصه طوال الموسم
- هناك أخت تسأل عن صحة صيامها، حيث إنها كانت لا تتسحر إلا عندما تسمع الأذان ـ أذان الفجرـ فكانت تشرب و
- امرأة عملت كل مقدمات الزنى من تقبيل، ولمس من فوق الملابس دون خلعها مع شخص ملحد، وهي الآن نادمة أشد ا
- عمري: 19 سنة، وأعيش في أوربا، وأريد أن أكون عالمة دين، وسأرجع إلى بلدي الحبيب في السنة القادمة ـ بإذ