يُسلّط النص الضوء على صفات عمر بن الخطاب الفريدة، مبرزا حبه لِعبادة الله والخوف من عذابه. يثبت ذلك ببكائه خشيةً من النار وبأنه كان يُقدّر بركته وفضله ويحرص على أن لا يعتدي على مال المسلمين. نجد أيضاً أنه شخص مُتواضعٍ، إذ ادخل يده في فمه ليتقيّأ اللبن الذي قدّم له من الصدقات، ويُظهر النص حَرصه على الورع والتقوى، فكان يُفكر في حساب الله في الآخرة حتى أنّه رفض تناول العسل المُخصص من بيت مال المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحد أصدقائي طلب مني أن أؤكد له معلومة معينة، فرفضت, وقد كان متأكدًا من هذه المعلومة، وعلى هذا الأساس
- يا شيخ: كنت أنصح أبي، وأقول له إن الحلف بغير الله شرك، ومن ثم أحدثه عن خطر الشرك، وكنت أعطي حججا، وأ
- ما حكم التعليق بـ: صمت دهرا ونطق كفرا ـ على قول شخص صمت طويلا، ثم نطق بقول ليته ما نطق به، مع العلم
- سأشارك مع مستثمر بمبلغ في تجارة. لن أتاجر معه، سأشارك فقط بالمال. والاتفاق بيننا هو: سنقتسم الأرباح
- أعمل بشركة قامت مؤخراً بضم شركة أخرى تقوم بخدمة الحد من الضجيج، ومن بين حرفائها في بعض الأحيان قاعات