تتمثل أهمية أذكار الصباح والمساء في كونها وسيلة لتحصين المسلم ضد الشر والأذى، حيث تعمل هذه الأذكار على صرف الوساوس والمكائد التي قد يلقيها الشيطان. وفقًا للنص، هناك العديد من الأدعية والأحاديث النبوية التي تؤكد على فوائد محددة لهذه الأذكار. أولاً، توفر الأذكار طمأنينة للقلب وتحمي منه الغم والحزن، مما يتوافق مع الآية القرآنية “الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّـهِ”. ثانيًا، تشير إلى وجود معية الله للذاكرين، وهي نعمة عظيمة تكافئ بها الله عباده الذين يستشعرونه ويتوجهون إليه بالذكر. بالإضافة إلى ذلك، يؤدي التزام المرء بتلك الأذكار إلى الحصول على أجور وثواب كبيرين حسب وعد الله تعالى في قوله: “(وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)”. وبالتالي، يمكن اعتبار أذكار الصباح والمساء جزء
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلة- ما حكم المسألة التالية, مع الدليل - لو تكرمتم -؟ بعض المؤسسات عندنا في السعودية تستخدم اسمك لتسجلك ف
- خوسيه برناردو دي تاغلي
- لو قال لي أحد والدي أن لا أذهب إلى حي معين أو أكثر -أو منطقة معينة أو أكثر- فماذا أصنع، سواء ذهبت دو
- لقد هداني الله بعد أن قمت بذنوب كثيرة واستطعت أن أتوب عن كثير منها توبة نصوحة والحمد لله وأحاول كل ي
- أنا تواجهني مشكلة أثناء الصلاة بأنه يراودني شعور أني أريد أن أدخل الخلاء، وكثيرا ما أكون في وسط الصل