يُعنى النص بتحديد أول بناء خُلق لله، مُشيرًا إلى السماء باعتبارها البناية الأولى استنادًا إلى آيات القرآن الكريم التي تُبرز دور اليد والقوة في عملية الخلق. توضح الآيات أن “السَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ” تعبيرًا عن قدرة الله العظيمة والإتقان في الخلق.
يشير النص إلى أن التفسيرات الأخرى لهذه الآيات، كوسع الرزق عبر الأمطار أو واتساع المصالح الإنسانية، تُظهر عمق آيات القرآن في تناول جوانب مختلفة من قدرة الخالق الواحد. لا يُشير الكتاب المقدس والسنة المطهرة بصريح العبارة لأول مخلوق للخالق، لذا ظهرت آراء متعددة حول هذا الأمر. يقدم النص بعض الآراء الموثوقة منها كاعتبار القلم أو العرش أول عمل للإله، بينما يُذهب البعض إلى اعتبار الماء أول مادة للحياة. يُختتم النص بِملاحظة أن التفاصيل المتعلقة بمرحلة الخلق الأولى غامضة، تُحاط بالحكمة والخفاء حتى يوم القيامة.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- عندي نوع من السيارات الأوروبية ولهذه السيارة مفتاح منقوش عليه صورة حيوان (أسد) ولما أذهب إلى الصلاة
- ما حكم وضع العدسات الملونة أمام غير المحارم ؟ ما حكم وضع المكياج الخفيف عند الدخول على الخاطب لأول م
- قال الله تعالى «من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادى له » و بناء عليه فإننا مهما التزمنا فلن ن
- كنجي ماروياما
- The Red Girl