الإطعام الواجب هو أحد الأعمال التي حث عليها الإسلام، وهو يشمل إطعام الطعام في حالات معينة لدفع الضرر عن الغير. من أمثلة الإطعام الواجب إطعام المضطر الذي أشرف على الهلاك من الجوع، حيث يجب على من يجد الطعام أن يطعمه ويجوز له أخذ العوض. كما يجب إطعام المحبوس من نفقته إن كان موسراً، أو من بيت المال إن كان معسراً. بالإضافة إلى ذلك، يجب إطعام من تجب عليه النفقة مثل الزوجة والأطفال والأقارب في حال الإعسار. هناك أيضاً حالات محددة في الكفارات، مثل كفارة الظهار وكفارة اليمين وكفارة الجماع عمداً في رمضان، حيث يجب إطعام عدد معين من المساكين. في الحج أو العمرة، إذا ارتكب المحرم محظوراً من محظورات الإحرام، وجب عليه الفدية التي قد تكون إطعام ستة مساكين. وأخيراً، الفدية في الصوم لمن عجز عن الصوم لكبر أو مرض لا يُرجى برؤه، حيث يجب إطعام مسكين عن كل يوم.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريف- أنا فتاة وموظفة وحالتي ميسورة، لقد بنى والدي عمارة من ثلاثة طوابق ونحن نسكنها ولكن لم يكملها، ولي أخ
- أتوجه إليكم وكلي أمل أن ألقى ردا يشفي القلب. يا سادتي الأعزاء، الموضوع كالتالي: أحد معارفي هي فتاة ف
- ماذا أفعل كي يحبني الله؟ أنا أصلي، وأقرأ القرآن، وأسبح، لكن ليس لديّ الخشوع، فهل يقبل مني؟
- سألتكم سؤالا ونصه كالتالي: اغتسلت غسلا مجزئا وهو كالتالي: غسلت الذكر والأنثيين بيدي اليسرى وما أصابه
- شخص يطلب مني أن أدفع له مبلغا بدون وجه حق، وهذا الشخص ذو سلطة وهددني أن يلفق لي تهمة تضرني، وقد أسجن