في الإسلام، يشير مصطلح “العدل” إلى التوازن والمساواة في المعاملة، وهو أمر ضروري عندما يتعلق الأمر بالعلاقات الزوجية المتعددة. وفقاً للنص، يُعرّف العدل بين الزوجات بأنه تسوية الحقوق والمزايا مثل القسمة (التوزيع)، النفقة (الدعم المالي)، الكسوة (الملابس)، وغيرها من الاحتياجات التي حددها العلماء. ويستند حكم هذه المسؤولية على آيات قرآنية وأحاديث نبوية تؤكد أهميتها.
على سبيل المثال، يقول القرآن الكريم: “وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع”، مشيراً إلى أن عدم القدرة على تحقيق العدالة قد يدفع المرء لتقييد عدد زيجاته. بالإضافة لذلك، هناك حديث شريف ينصح بأن يعامل الرجال زوجاتهم بعدل لأنه “إذا كان عند الرجل امرأتان ولم يعدل بينهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط”.
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغربلتطبيق هذا المبدأ العملي، يجب على الأزواج العمل بأقصى جهدهم لتحقيق توازن في الحب والتفاعلات اليومية، رغم اختلاف المشاعر الشخصية. كذلك، يحتاجون إلى تقديم دعم مادي متساوي لكل زوجة بما يكفي لحاجاتها حسب الأعراف الاجتماعية. أما
- سؤالي هو: أنا متزوجة منذ 8 سنوات وعلمت أن زوجي له رغبات نحو الجنس الأخر ـ أي الرجال ـ صبرت كثيرا معه
- أما بعد حضرت الشيخ أريد أن أسأل عن زواجي من فتاة لكن عمها أخي من الرضاعة وأبوها خالي يعني أخي الوالد
- ما حكم تطويل العباءة للمرأة وهل ذلك واجب إذا لبست المرأة الجوارب ؟
- سأحكي لكم قصتي من البداية: أنا بنت عندي 20سنة، بدأت حياتي صغيرة لم يكن لي شأن بأحد، حتى دخلت المرحلة
- فتقبل الله طاعاتكم وكل عام وأنتم بألف خير. إخواني جزاكم الله خيراً علي مجهوداتكم الطيبة في موقعكم ال