يقدم النص تحليلاً مفصلًا للتغيرات التي تطرأ على الثديين لدى المرأة الحامل، موضحًا أنها تبدأ في الفترة ما بين الأسبوع الرابع والسادس من الحمل وتستمرّ خلال الثلث الأول، وعادةً ما تترافق هذه التغيرات مع آلام وخز في الثديين. يعزى هذا إلى ارتفاع مستويات هرمونات الإستروجين والبروجيسترون التي تزيد تدفق الدم إلى الثديين، وتُؤدي إلى نموّ أنسجتهما. يسلط النص الضوء على التغيرات المختلفة مثل تضخم الثديين، بروز الأوردة الدموية، تغير حلمة الثدي وهالة، وإفراز البأ (Colostrums). يشمل النص أيضًا نصائح لتخفيف آلام الثدي، وتُذكّر الحوامل بأهمية الفحص الروتيني للثديين أثناء الحمل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا عجز الزوج عن الإنفاق على زوجته فى المأكل والسكن وأصبحت زوجته هي التي تدبر المعيشة والسكن من أهله
- بارك الله فيكم سؤالي هو ظهور الصوفية بأشكاها المختلفة في يومنا الحاضر فماهي الصوفية وهل هي نفس الصوف
- ما هو خطر الصوفية وهل يجوز اتباعهم؟
- أنا فتاة عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري جاءتني الدورة الشهرية وكان ذلك في شهر رمضان وعندما انتهت
- هل يجوز المسح على الشراب بعد الاستحمام مع العلم أنني وضعت مرهما طبيا على القدم قبل ارتداء الشراب؟
