زكاة الذهب هي أحد أنواع الزكاة التي فرضها الإسلام، وهي واجبة بإجماع الفقهاء إذا توفرت فيها شروط معينة. من هذه الشروط بلوغ النصاب، وهو ما يعادل 85 جراماً من الذهب، وحولان الحول. تجب الزكاة في الذهب سواء كان مضروباً أو غير مضروب، وسواء كان سبائكاً أو مصوغاً، باستثناء ما اتخذه صاحبه للحلي واستعمله استعمالاً مباحاً. مقدار الزكاة هو ربع العشر، أي 2.5% من مجموع غرامات الذهب. يمكن إخراج الزكاة نقداً عن طريق ضرب سعر غرام الذهب حسب العملة المراد إخراج الزكاة منها بمجموع الغرامات، ثم قسمة الناتج على أربعين. توجد مسائل متعددة متعلقة بزكاة الذهب، منها اختلاف الزكاة باختلاف العيار، وزكاة الحلي، حيث اختلف الفقهاء في حكم زكاة الحلي على قولين: الأول عدم وجوب الزكاة فيه، والثاني وجوب الزكاة فيه. والحكمة من زكاة الذهب هي تحقيق مهمة المال في التداول والتحرك واستفادة الناس من هذا التداول، حيث أن اكتناز الذهب وعدم إخراج زكاته يؤدي إلى كساد الأعمال وانتشار البطالة.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟- قال الله تعالى: (وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون). وقصة هذه الآية معلومة لديكم أيها
- غالبا ما يخيل لي في أمور حدثت أني رأيتها في أحلامي مسبقاً أولاحقا. ما تفسير ذلك؟ أفادكم الله.
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وبنت واحدة، وأخ شقيق، وأختين شقيقتين.
- حرمنا أبي نحن البنات من حقنا الكامل في الإرث سجل العقارات بأسماء الذكور عندما كان عمرهم عامين، خص ال
- صديق يعمل بأحد مكاتب الخدمات العامة، ولكن المعاملات لا تنجز إلا عن طريق إكراميات لموظفين في بعض الجه