عند الانتهاء من سجود التلاوة داخل الصلاة، يجب الانتظار حتى يعود المصلّي إلى وضعيته الطبيعية وهو واقف بشكل مستقيم، ثم يقوم بتكبيرة واحدة لدخول مرحلة الركوع الجديدة. يُشجع رفع اليدين خلال التحيات الرئيسية والصعود منها، وذلك وفقاً للحديث النبوي الشريف.
من المهم التأكيد على أن الفقه الإسلامي يؤكد دمج سجود التلاوة مع نسيج الصلاة ككلّ، لذا يتبع نفس الأعراف الخاصة بالتكبيرات المستخدمة قبل الأفعال المقدسة كالركوع وغيرها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو منكم توضيح الآتي: كان أثناء صلاة المغرب أن الإمام لم يجلس للتشهد في الركعة الثانية وجلس المصلين
- إن هذه ضجعة يبغضها الله، فهل إذا اضطجعنا على بطوننا نأثم؟.
- هل يحاسب الآباء على ما يسببونه للأبناء من عقد نفسية، أقول هذا لأن لي صديقة تعاني حالة من الضياع النف
- هل يجوز أن أقرأ القرآن بنية وَهب ثوابه للميت، وبنية أن يحفظني الله من المصائب والمكائد؟ أي: الجمع بي
- أنا طالب جامعي في العشرين من عمري، وفي صغري (منذ كان عمري 6 سنوات) عندما أنام كنت أحب أن أنام على بط