تُعرّف الرؤية الشرعية في الإسلام بأنها نظر الخاطب للمخطوبة، بمعنى النظر إلى ما يدعوه إلى خطبتها ونكاحها، وذلك بناء على السنة النبوية التي تُشجّع على ذلك. تنص هذه الرؤية على أن يكون النظر مشروعا لضمان نجاح العلاقة الزوجية المستقبلية، ويجب أن لا تتجاوز حدود الأدب والشريعة الإسلامية، فلا يجوز خلوة بينهما، ولا التطاول في الكلام، مع السماح للخاطب بسؤال الفتاة واختبار رغبتها.
يُسمّح للخاطب بنظر الوجه والكفان، وبعض العلماء يرى أن النظر إلى مواضع اللحم جائز، وآخرون يرون أنه يجوز النظر إلى ما يظهر عند القيام بالأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما أصل كلمة العلوج ومشتقاتها ومعانيها؟
- أنا في حيرة، وأرجو الإجابة، جزاكم الله خيرا. في ظل هذه الجائحة الوبائية في بلادنا، منعت علينا حكومتن
- لورا سميث هافيلاند
- ما الحكم إذا كنت قد قلت (نذرت لله أن أترك معصية الاستمناء نهائياً)، ولكني عدت، مع العلم بأني لم أسم
- نعلم بان الشهوة الكبرى عند التفكير بالجماع توجب الغسل، لكن انا مشكلتي اني لا اعرف اميز بين الشهوة ال