تعتبر صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادات المسائية في الإسلام، حيث يتم أدائهما بعد صلاة العشاء مباشرةً. وفقًا للنص، يمكن بدء صلاة الوتر منذ انتهاء صلاة العشاء حتى آذان الفجر الثاني، وهو الوقت الأطول لتأديتها. ومع ذلك، يشجع النص على تأخيرها قدر الإمكان إلى نهاية الليل إذا كان المرء قادرًا على القيام بذلك. هذا لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يؤدي هذه الصلاة غالبًا في آخر الليل. بالإضافة إلى ذلك، يجب تقديم صلاة الشفع (التي تتكون من ركعتين) على الوتر (وهو فردية)، وذلك حسب السنة النبوية. بينما قد تختلف عدد ركعات الشفع بين اثنتين وغير محدود للأكثر منها، إلا أنها دائمًا ما تكون قبل الوتر. وبالتالي، يتضح أن الفترة الزمنية المناسبة لصلاة الشفع والوتر هي تلك الواقعة بين انتهاء صلاة العشاء وأذان الفجر التالي.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Yvonne Hasler
- مر حوالي 3 سنوات بدون عمل وتقدمت لأكثر من 40 شركة ولم يكن هناك نصيب، والآن ظهرت لي فرصة عمل طيبة وبش
- أعاني من مشكلة وبحتاجة إلى دعمكم لي: فأنا مخطوبة من فترة وفى أول الخطوبة كنت أترك خطيبي يمسك بيدي ون
- أنا من تونس وأريد أن أقوم بعقد شرعي، لكن العائق رفض أهل الفتاة العقد وإصرارهم على الخطوبة، وهي العاد
- السلام عليكم.. يسأل أحد إخواني هذا السؤال فيقول: أنا أمريكي مسلم عرض علي العمل في شركة في إحدى الولا