وفقًا للنص المقدم، فإن وقت ذبح العقيقة عن المولود هو اليوم السابع من ولادته، كما ورد في الحديث الشريف “كل غلام رهينة بعقيقته، تذبح عنه يوم سابعه”. ومع ذلك، هناك اختلاف بين العلماء حول حساب يوم الولادة. يرى جمهور العلماء أن يوم الولادة يحسب من الأيام السبعة، وبالتالي فإن العقيقة تكون في اليوم السابع من ولادة المولود. على سبيل المثال، إذا ولد الطفل بعد الزوال، فإن عقيقته تكون في اليوم السابع من ولادته، مثل أن تكون عقيقة الطفل المولود يوم الخميس الساعة الرابعة عصراً في يوم الأربعاء.
ومع ذلك، هناك رأي آخر يقول إن يوم الولادة لا يحسب إذا ولد الطفل بعد الزوال، وهو مذهب المالكية. ولكن الرأي الأكثر شيوعاً هو أن يوم الولادة يحسب من الأيام السبعة في جميع الأحوال. إذا ذبحت العقيقة بعد الولادة، سواء قبل اليوم السابع أو بعده، فإنها تكون صحيحة. ومع ذلك، فإن الأفضل هو ذبحها في اليوم السابع من ولادة المولود.
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئات- أنا أعاني من وسوسة كثيرة في الصلاة، والطهارة، والوضوء، والنية، فإذا تجاهلت الوساوس وأعرضت عنها هل ال
- بارك الله فيكم على هذا الموقع، والخدمة التي تقدمونها لنا. مشكلتي أنا وزوجي تكمن مع أهله، وبالأخصّ وا
- بسم الله الرحمن الرحيم. وبعد لدي سؤال جد مهم بالنسبة لنا أرجو أن يفيدني فيه السادة العلماء( لو أمكن
- موريس أربيز
- ما حكم من باع بيتاً وكانت عليه ديون لم يصرح بها عند إتمام عقد البيع والشراء، مع العلم بأن المشتري سأ