توفي والد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما كان عمره خمسة وعشرين عامًا فقط، وذلك أثناء رحلة تجارية لقريش قادمة من الشام. تعرض عبد الله لحالة صحية سيئة خلال الرحلة، مما أدى إلى نقله للعلاج لدى أقارب زوجته من بني عدي بن النجار لمدة شهر تقريبًا. وبعد ذلك، عادت القافلة إلى مكة حيث علم عبد المطلب بخبر مرض ابنه عبر رسل القافلة. فور تلقي الخبر، أرسل عبد المطلب ابنه الأكبر الحارث للتحقق من حالة عبد الله الصحية. وصل الحارث ليجد أن والده قد فارق الحياة بالفعل وتم دفنه في منزل أحد أفراد قبيلة أخواله. هذا الحدث المؤلم ترك أثرا عميقا ليس فقط على حياة الرسول المستقبلية ولكن أيضا على شعور الأسرة بأسرها بالحزن العميق لفقدان الابن والأب المحبوب.
إقرأ أيضا:بيبه : اسم علم عربي صحراويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اعوذ بالله من الشيطان الرجيم 18/6} إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُم
- تقدمت لخطبة فتاة، وقبل ذلك كنا نتحدث، وكانت من الأهل، وبعد ما فاتحتها في الموضوع، قالت لي: إنها قد ا
- السلام عليكم ورحمه اللهأحيط علما بأنني تزوجت منذ اثني عشر عاماً وتفضل المولى ورزقت بعدد3 أولاد لكن أ
- عندنا في البلد ما يعرف بالجريدة الرسمية، وهي جريدة حكومية تصدر عن رئاسة الجمهورية، وهي ليست جريدة با
- كنت أمتلك فيزا ليست بربوية لأني كنت أستخدمها للمشتريات فقط، وأردت تغيير التأشيرة للمجيء إلى شركة أخر