مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ 12 سنة اتصل بي ابن بنت أختي، وهو مرعوب، وقال: أنجديني يا خالتي، أحتاج 3500 دولار لشهرين، أو ثلاث
- I Shall Wear Midnight
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد:فماذا على من كان يعتقد أن الدل
- هل من الممكن أن تشرحوا لنا أكثر عن كيفية الخشوع في الصلاة؟ لأنني عندما أصلي أحاول أن أجلب كل انتباهي
- سماحة الشيخ أرجو منكم إفادتي بموضوعي هذا00 لقد طلبت من صديقاتي ومن أعرفهم أن يجمعوا لي مبلغا من الما