في عهد النهضة الأوروبية، برزت مساهمات علماء غربيّة في مختلف المجالات العلمية والثقافية، حيث ساهمت أبحاثهم ونقدهم وتجريبهم في تقدم المعرفة الإنسانية. في العلوم الطبيعية، نلاحظ تفوق الأطباء والقسيسين في دراسة الطب والعلاج، كما ترك روجر بيكون وجان بوشامب بصمات بارزة، ووليام الصياد أحدث ثورة في مجال التشريح. في الفلك، أدى العمل الدقيق لعلماء ذلك الوقت إلى فهم أفضل لحركة الكواكب والمجرة. أما العلوم الدينية فكان لها دور مهم في تحليل النصوص القديمة وتفسير دلالاتها، ما دفع نحو الفكر الحر والإبداع الأدبي، كما في “الكوميديا الإلهية” لدانتي أليغييري. وفي الفلسفة، أثرت أفكار توما الأكويني وأرسطو بشكل كبير في توجيه النقاش العام حول الأخلاق والدين والعقلانية.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي جميلة واكتشفت أنها خانتني هاتفيا ولي منها ولد وأريد أن أطلقها ولكن لا أستطيع لجمالها ولرحمتي ب
- أعمل في شركة، وليس معي سيارة، ولي زميل معي، قال لي: سأوصلك وأرجعك يوميا، ولكن بشرط أن تتصدق يوميا بم
- بيما، أريزونا
- أنا زوجة ثانية، وتعرض زوجي لحادث، وذهبت معه إلى المستشفى في نوبتي، وقرر الطبيب إجراء عملية، فبقيت مع
- جان ماري جوزيف فيستراتن: شخصية سياسية هولندية بارزة خلال القرن الثامن عشر والتاسع عشر