يشير الحديث النبوي إلى “إسباغ الوضوء على المكاره” باعتباره سبيلاً لمحو الخطايا ورفع الدرجات في الجنة، وذلك بفعلِ جهد النفس في إتمام الوضوء بالماء البارد أو مع وجود ألمٍ في الشتاء. يعتبر “الرباط” – وهو من أفضل القربات- مثالان لمعنى هذا الإجراء، حيث يشير النبي إلى فضله الكبير ووعظمه. يؤكد النص أن صحة الصلاة تتوقف على صحة الوضوء، فإن لم يُتم بالشكل المطلوب فلا تصحّ.
ويُبين الحديث أهمية ممارسة “الإسباغ” في الوضوء، أي غسل كل الأعضاء بالماء بشكل كامل ومستوفي للآداب المتعلقة به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك دليل على أن كل من أخذ رزقه بالحرام سيرجعه يوما من الأيام قبل أن يموت؟ فمثلا لو أن شخصا زنا و
- أنا فتاة أعاني من الوسواس القهري الشديد في صلاتي ووضوئي، ومنذ سنة اشتدت حالتي، وأصبحت من شدة التوتر
- الرجاء منكم الانتباه والتدقيق في تفاصيل سؤالي حول الإيجاب في عقد النكاح. من باب الاحترام والاحتشام ل
- سؤالي ياحضرة الشيخ هو عند منع الحمل تحدث طريقة وهي باستعمال قطعة من البلاستك على الجسم وتغيرها أسبوع
- - صلاة الفجر متى ينتهي وقتها أي تصبح قضاء أعني كم هي الفترة التي تعتبر فيها الصلاة فرضا وليست قضاء م