يشير اسم الله “الخبير” إلى الله تعالى باعتباره العليم المطلع على كل صغيرة وكبيرة، والذي يحاط علماً بأحوال عباده الظاهرة والباطنة. وفقاً للنص، فإن الخبير يعني الشخص الذي يعرف الأمر بشكل كامل وحقيقي، بما في ذلك ظاهره وباطنه. وقد عرّفه العديد من العلماء بأنه الذي لا تخفى عليه أخبار الدنيا والأخرى، وأنّه يعلم ما يكنه الناس في قلوبهم دون حاجة إلى إخبار منهم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز اسم الله الخبير عن اسمه “العليم” بأن الأول يشير تحديداً إلى معرفة الله الدقيقة لبواطن الأمور وسرائرها. يؤكد النص أيضاً على أهمية الإيمان بهذا الاسم، حيث أنه يقوي إيمان المؤمن ويجعله أكثر تقديساً لله عز وجل، مدركاً لعلمه الشامل وقدرته الكاملة.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد إجابة شافية وافية لكي أواجه الدكتور في رأي زنديق حيث يقول إن الله هو من خلق القدر ولكنه ليس له
- أقرا كثيرا من الأدعية تنص على الآتي:(اللهم سخر لي خدام هذه الآية) فما الحكم فيها، وأيضا (اللهم سخر ل
- عملت أجيراً في حمل الخمر وأنا نادم كثيراً وأدعو الله أن يقبل توبتي، وهذا المال قد صرف في تأمين السيا
- لماذا نبتدئ في بداية الصلاة باسم الجلالة: (الله أكبر) دون غيرها من الأسماء، مثل العظيم، أو الرحمن؟ و
- أنا واحد من قبيلة السكارنة نسبة إلى السكران بن عمرو، وهي من قبائل الساقية الحمراء وواد الذهب، فأرجو