في القرآن الكريم، تدل كلمة “نجوى” على الإسرار والتناجي، أي الكلام سرًا سواءً مع النفس أو بين شخصين بصوت ضعيف أمام الغير. ورغم أن النجوى غالبًا ما وردت مذمومة في الآيات القرآنية، لما لها من آثار سلبية مثل نشر الضغائن و إحزان قلوب المؤمنين، إلاّ أنّها مُدحت في موضع واحد، وهو قول الله تعالى: “أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ”. وهذا الإ賞اف لِأنّ النجوى في ذلك الموضع تحمل الخير والمنفعة والإصلاح، وتُعتبر من باب الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أشتغل في أوروبا وتفوتني صلاة الجمعة وبدونها لا أتمكن من الشغل وعلي ديون هل يعتبر هذا عذرا؟
- Paris-Panthéon-Assas University
- أنا امرأة متزوجة منذ 20 سنة و لي خمسة أبناء و أقيم أنا و زوجي وأولادي في المدينة التي يعمل فيها زوجي
- العربي الملائم: بيتر هانسبورو بيل حاكم ولاية تكساس الثالث
- أنا حامل في بداية الشهر الثاني، عملت عملية وأخذت أدوية كثير مضرة بالجنين، وذلك لأني لم أعلم أني حامل