في القرآن الكريم، تدل كلمة “نجوى” على الإسرار والتناجي، أي الكلام سرًا سواءً مع النفس أو بين شخصين بصوت ضعيف أمام الغير. ورغم أن النجوى غالبًا ما وردت مذمومة في الآيات القرآنية، لما لها من آثار سلبية مثل نشر الضغائن و إحزان قلوب المؤمنين، إلاّ أنّها مُدحت في موضع واحد، وهو قول الله تعالى: “أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ”. وهذا الإ賞اف لِأنّ النجوى في ذلك الموضع تحمل الخير والمنفعة والإصلاح، وتُعتبر من باب الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن نطبق الحدود الشرعية بدلا من أحكام القانون الوضعي بأنفسنا دون الرجوع للدولة؟ بمعنى إذا تعر
- أسرتي كبيرة، أنا أكبر إخوتي، وأستطيع العمل في مجال التحاليل الطبية، ولكن لا أعمل منعا للاختلاط بالرج
- الله يحفظكم ويرعاكم وسدد على الخير خطاكم،، إخواني أنا أكتب في أحد المنتديات وفاجئني أحد الإخوان بمشا
- ما معنى اسم (أَلِين) بفتح الألف وكسر اللام في العربية والعامية؟ وهل تجوز التسمية به؟
- أرجو أن توضحوا لي الفرق بين الولاء الذي يكون لله ورسوله و المؤمنين، والولاء الذي جاء في الحديثين الص