يتناول النص مقارنة تفصيلية بين اختبارات الآيلتس والتوفل كأدوات قياس لمعرفة اللغة الإنجليزية، ويرهِمُ اختلافاتهما الرئيسية. يركز آيلتس على مهارات التواصل اليومي، مما يجعله أكثر ملاءمة للجامعات البريطانية والكندية والأسترالية وغيرها التي تبالغ في أهمية هذه المهارات العملية. من ناحية أخرى، يركز التوفل بشكل أكبر على المحتوى الأكاديمي، ويُفضل من قبل الجامعات الأمريكية والمؤسسات ذات البرامج الأكاديمية الصارمة.
يحتوي كل اختبار على أربعة أقسام رئيسية: القراءة، الاستماع، الكتابة، والتحدث. ومع ذلك، يختلف قسم الكتابة في التوفل عن الآيلتس حيث يُركز على تحليل النصوص العلمية والفنية بدلاً من كتابتها بحرية. ختاماً، يرشد النص إلى أن اختيار الاختبار المناسب يتوقف على احتياجات المتقدم، فإذا كانت الدراسة في جامعات بريطانيا وكندا وأستراليا، يكون آيلتس هو الخيار الأفضل، أما إذا كانت الوجهة الولايات المتحدة وبرامج الدراسة تتطلب مستويات عالية من المعرفة الأكاديمية، يكون التوفل هو الأنسب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- كنت أتناقش مع واحدة، فقالت لي: إن أمهات المؤمنين لو كنَّ أحياء لاستطاع رجال هذه الأمة رؤيتهن بدون حج
- أنا موظف في شركة خاصة، وهذه الشركة سلمتني أرضا وقرضا وقد سُحبت قيمة الأرض مني بالكامل وبدأت أبني هذه
- أنا موظفة، وزوجي يأخذ زكاة مالي لنفسه، ويقول: إنه مستحق للزكاة؛ لأنه مقترض من البنك العقاري؟ علمًا أ
- ما أثر الدعاء في نفس المؤمن، مع ذكر أمثلة؟
- رجل قال لزوجته: تريدين أن تتطلَّقي، تطلَّقي (بتشديد اللام في الكلمتين الأخيرتين)، فهل قول الزوج يعد