دخل الديناصورات على الساحة الجيولوجية خلال حقبة الوسيطة، وامتدت مساحات إقامتهم لتشمل قارة غوندوانا وأوراسيا الموحدة في العصر الثلاثي المتأخر والعصر الجوراسي المبكر. في هذه الفترة، اتخذت أغلبية الديناصورات المتمثلة في فصيلة الساوروبوداي من المناطق البرية الواسعة تلك، وخاصةً بالقرب من المسطحات المائية. مع مرور الوقت، ومع انفصال القارات نتيجة لحركة الصفائح التكتونية، انتشرت أنواع الديناصورات المختلفة في مناطق جغرافية متباينة. أثمرت التغيرات البيئية عن ظهور أنماط عيش جديدة، وأدت إلى تطور أنواع مختلفة من الديناصورات بما يتناسب مع ظروف كل منطقة بشكل محدد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كنت في غرفتي، والباب مغلق علي، وسمعت أختي من غرفة أخرى تعطس وتقول: الحمد لله. هل أشمتها؟
- أنا أريد دراسة الشريعة، ووالدتي تريد مني إكمال الهندسة، وأنا الآن بدأت أقنعها وبدأت تقتنع -بإذن الله
- رزقت بمولود وسميته عبدالرحمن وأراد والدي تسميته إسماعيل على اسم والده وأخي، فكتبته وما أراد ثم غيرته
- أوتيلينو نيتو
- The Wizard of New Zealand