يتناول النص ضرورة تغيير المنكر في المجتمع الإسلامي، مستندًا على الحثّ الشرعي لتجنب مصافحة الرجل للمرأة الأجنبية. يقدم النص دلائل من السنة النبوية، كحديث الرسول صلى الله عليه وسلم “أن يُطعَن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له”. ويُوضّح أنّ المساس بامرأة غير محرمة يعد خطيئة جسيمة، ويوصي النص بتغيير المنكر بجميع الوسائل: اليد، اللسان، والقلب. ويشير إلى وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مهما كان رد فعل المستهدف بالتغيير، مُشدّدًا على الحكمة والثبات عند نقل رسالة الوحي المقدسة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بداية الحيض أرى الدم الأحمر، ثم يتحول إلى إفرازات بنية غامقة – الكدرة - يتفتح لونها شيئًا فشيئًا،
- أنا رجل متعلم ومتزوج منذ 9 سنوات، رزقني الله في خلالها بولد وبنت، وأنا عصبي المزاج وأثور لأتفه الأسب
- ما هو دور العقود العوضية في حل المشكلة الاجتماعية؟
- سؤالي هو: إذا رأيت أحدا يغتاب مسلما، ولم أكن أعرف هل اغتاب من تجوز غيبته أم لا، أي لم أعرف أيغتاب من
- هل إذا ذكرت ربي في نفسي أعني سراً فهل تسمعه الملائكة وتكتبه لي، وكذلك التعوذات سراً هل ينفر الشيطان