وفقًا للنص المقدم، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة في هذا اليوم العظيم. أولاً، النبي محمد ﷺ هو الشفيع الأول، حيث وعده الله بالمقام المحمود وهو الشفاعة. كما يشفع الأنبياء والرسل، حيث يذكر النص أنهم يعينون النبي ﷺ في الشفاعة. بالإضافة إلى ذلك، يشفع المؤمنون بدرجاتهم، حيث يشفع العلماء والشهداء والصالحون.
كما يشمل الشفعاء الملائكة، حيث يشفعون أيضًا. ويذكر النص أن الله ? يقول يوم القيامة “شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون”، مما يدل على أن الشفاعة ليست خاصة بالأنبياء فقط، بل تشمل الملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
في النهاية، يشير النص إلى أن الشفاعة ليست محصورة في مجموعة معينة، بل هي عامة، حيث يشفع كل مؤمن صالح في من شاء. وبالتالي، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة متنوعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة، بما في ذلك النبي ﷺ والأنبياء والملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
إقرأ أيضا:كتاب إدارة المعرفة في إطار نظم ذكاء الأعمال- بسم اللَّه الرحمن الرحيم بيتنا قريب من المسجد ولكن ليس بكثير، ونحن نسمع الأذان والإقامة والقراءة ولك
- دار نقاش بيني وبين زميلي، واشتد النقاش. وفي نهاية النقاش قلت شيئا، وبعد مضي الوقت سألني زميلي أني قل
- أنا متزوج منذ ثلاث سنوات، ولم أرزق بالأولاد بعد، والحمد لله، فاقترح علينا الطبيب عملية تلقيح صناعي،
- في قصة درة التي اشتكت للنبي عليه الصلاة والسلام ان بعض الناس يعيرونها بأبويها الكافرين، فغضب رسول ال
- يقوم زوجي بتطليقي بشك منه بي ظلما وبهتانا، وقد قام بإعادة الطلاق للمرة الثامنة، وكل مرة لم يكن ليقع