وفقًا للنص المقدم، يُعرّف الإمام الراتب في الصلاة بأنه الشخص الذي عينه السلطان أو نائبه أو الواقف، أو اتفق عليه أهل المسجد. هذا التعريف مستمد من مصادر فقهية مثل “لوامع الدرر” و”الدين الخالص”. يشير النص إلى أن الإمام الراتب هو الأحق بالإمامة، حيث إن وجوده في المسجد يضمن انتظام الجماعة في الصلاة. إذا كان أهل المسجد قد رضوا بك إمامًا لهم، وانتظم أمر الجماعة على ذلك، فأنت تعتبر إمامًا راتبًا في هذا المسجد. هذا يعني أنك أحق بالإمامة فيه من غيرك ما دمت قارئًا، تحسن الصلاة بالناس، وتعلم فقهها. حتى لو لم تكن حاضرًا في كل الصلوات، فإن كونك إمامًا راتبًا يعتمد على رضا أهل المسجد وانتظام الجماعة على ذلك.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اقترضت مبلغا من أخي بالجنيه السوداني من أكثر من سنة، كان يعادل وقتها ثمانية ألف ونصف ريال سعودي تقري
- أنا طالب في الجامعة وأعمل في الوقت نفسهولكني اضطررت أن أخرج من عملي السابق لتعارضه مع دراستي ولعدم ض
- نذرت أن أوزع 15 كيسا من الأرز وكل كيس يحوي كمية 5 كيلو جرام، ولكنني الآن أريد أن أشتري كيسا واحدا يح
- هل التقاء الختانين ودخول الحشفة من القضيب إلى الشفرتين فقط (عند الباب) والتنزيل للزوجة الرجعية بدون
- من المعلوم أن ليلة القدر خير من ألف شهر (أي كأجر 84 سنة) هل إذا نقص من صلاة المؤمن شيء عند الحساب يت