حمزة بن عبد المطلب، لقب بسيد الشهداء للعلاقة الوطيدة التي تربطه بالنبي محمد – صلى الله عليه وسلم- كعمه وأخيه من الرضاعة، كما أُطلق عليه “أسد الله ورسوله” لما يُعرف عنه من شجاعة في القتال.
تَعرّف النص على سبب إسلام حمزة، حيث انفعل ضربًا للقوس على رأس أبي جهل بعد اعتراضه على النبي – صلى الله عليه وسلم-، وتؤكد سيرة حياته بالشهادة في غزوة أحد أثناء قيامه بمواجهة المشركين و殺 31 منهم قبل أن يُقتل هو على يد وحشي الحبشي. وقد مثّل به المشركون ليرفع من معنوياتهم، فحزن النبي – صلى الله عليه وسلم- حزنًا شديدًا وأكرم شهادة حمزة بن عبد المطلب.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المجلة الموسيقية "ذا فيدر"
- كانت عندي قطة عاشت معي 7 سنوات 4 سنوات وهي تذهب معي إلى المسجد تقريبا في كل صلاة، كانت تتوقع أمام ال
- Leather Stocking
- سبق لي الزواج من ثيب دون ولي، ودون صيغة إيجاب وقبول، والشهود لم يكونوا حاضرين، بل علموا بعد الدخول،
- هل جملة: ( الخيرة فيما اختاره الله) حديث أم ماذا؟ وإذا كان يوجد حديث بنفس الموضوع الرجاء إرساله.