النص يسلط الضوء على ظاهرة هجرة الأدمغة، موضّحًا آثارها الإيجابية والسلبية على البلدان المنشأ والبلدان المستقطبة. تشمل الآثار السلبية تراجع مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلد الأصلي، وعرقلة التطور الفكري، وفقدان القوى المنتجة، إضافة إلى زيادة عبء العمل على الأفراد المتبقيين. من ناحية أخرى، قد تعود هجرة الأدمغة بفوائد إيجابية مثل التحويلات المالية والدعم للتنمية في الدول الأصلية، وتبادل المعرفة عبر المؤتمرات والمشاركة في المشاريع العلمية. يُعرّض النص لمقترحات لحل هذه المشكلة من خلال توفير فرص اقتصادية حيوية واستقرار سياسي واجتماعي وتعزيز الهوية الوطنية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو عن مسابقة في شركة جوال فلسطين: هي عبارة عن اشتراك عن طريق النقاط، تجميع النقاط كالتالي: كل
- أريد من حضراتكم شرحا وافيا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: ما خيرت بين أمرين إلا اخترت أيسرهما؟ مع ب
- أنا أعيش بدولة أوربية وقريب مني المسجد وإمام المسجد يطيل بالدرس قبل خطبة الجمعة ويؤخر الخطبة نصف ساع
- ياشيخ حفظك الله: قبل سنتين أخذت مبلغا من المال من غير وجه حق من جمعية عامة، وأخرجت من العمل لنفس هذا
- بايك ها-نا