في النص المقدم، يتم التمييز بين حالتين شرعيتين مرتبطتين بصيام شهر رمضان: القضاء والمبيت. بالنسبة للقضاء، يشير النص إلى أنه يجوز للمسلم الذي فاته صيام أيام من رمضان بسبب ظرف معين، مثل المرض، أن يقضي تلك الأيام، بما في ذلك يوم الشك، وهو اليوم الأخير من شهر شعبان. هذا لأن القضاء هو واجب ديني يجب الوفاء به، وليس مجرد نية للصيام.
من ناحية أخرى، يوضح النص أن صيام يوم الشك بنية النوافل غير جائز، وذلك بناءً على قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذا لأن صيام يوم الشك قد يؤدي إلى الشك في بداية شهر رمضان الجديد، وهو أمر غير مرغوب فيه في الشريعة الإسلامية. ومع ذلك، إذا كان الصيام بقصد القضاء، فهو مقبول حتى لو صادف يوم الشك.
إقرأ أيضا:خط العلامة محمد بن الأمين الحسني بوخبزةبشكل عام، يشدد النص على أهمية استشارة عالم دين محلي للحصول على توجيهات شخصية ومفصلة حول هذه المسائل الدينية، خاصة في ظل الظروف الفردية المختلفة.
- مرحباً يا إخوان، لقد كانت علي عدة كفارات يمين، وسجّلتها على ورقة لكي أقوم بصيامها، علماً بأنني طالب
- ما حكم من فكّر في السحر؟ وكيف يمكن التوبة من ذلك؟ وشكرًا لكم.
- Bescheid
- هل من السنة كره وبغض جميع اليهود؟ أم يجب علينا بغض الفئة التي تقتل الفلسطينيين فقط، وأما الأطفال وال
- بسم الله الرحمن الرحيمسؤالي:جدي تزوج بزوجتين الأولى جدتي أنجب منها أبي وعمي وعمتي والثانية أنجبت منه