تروي رواية “رجوع إلى الطفولة” للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد قصة طفولة مؤلمة في عهد الاستعمار الفرنسي للمغرب، حيث تصور الكاتبة قمع المرأة العربية وتقييد حرية وفرصها، لا سيما في مجال التعليم. تدور أحداث الرواية في أربع مقاطع رئيسية: القصيبة وصفروالدار البيضاء والرباط، وخلالها يظهر دور الأسر، والمجتمع، والدولة في تشكيل حياة بطلة الرواية. وتُعرّض بطلة الرواية لمعاناة من التعذيب النفسي والجسدي داخل السجون، فضلا عن مضايقات من أفراد المجتمع الذكور وحتى من المشرفة المدرسية. تُقدم الرواية كذلك نقدًا لمجتمع مغربي محافظ، يُمارس الضغوط على المرأة لتكون متوافقة مع قواعده الاجتماعية ومقاييسه الثقافية، مما يؤدي إلى صراعها الداخلي بين رغبتها في التحرر والالتزام بمعتقداتها.
إقرأ أيضا:تعريف ومعنى المِيش (الخصلة التي صُبغت بلون مغاير عن الشعر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعض الأشخاص على اليوتيوب يضعون عناوين مبالغًا فيها لفيديوهاتهم، وأحيانًا لا تمُتُّ صورة التقديم بصِل
- يتدخل بعض الناس في خصوصياتي بأسئلة مزعجة يقصدون بها الاطلاع على أشياء تخصني، وإخبارهم بها يضرني ويضر
- بعد زواجي بتسعة أشهر، أراد زوجي السفر، نظرًا لتدهور أوضاع البلاد، من قصف وطائرات وضرب. في ذلك الوقت،
- جولة العصور
- الآية 69 من سورة المائدة ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون...) لماذا فصل بين اليهود والنصارى ب