في مقال “الديمقراطية كمؤسسة بلا جسد”، يناقش المؤلف نظرية مثيرة حول طبيعة الديمقراطية الحديثة وكيف أنها قد فقدت جوهرها الأصيل. وفقاً لهذا الرأي، تعتبر الديمقراطية مؤسسة فارغة من المحتوى الإنساني، محصورة بين الفواتير الرسمية والخطابات المجردة. يقارن الكاتب هذه الحالة للديمقراطية بأيات محفوظة مطلوبة الطاعة بدون نقاش، مما يشير إلى افتقاد للمبادئ الأساسية للمساواة والتضامن.
ثم يتعمق المؤلف في موضوع الشمولية، والتي يتم تقديمها كمثال لسعادة وعدالة النظرية ولكن ليس التطبيق العملي. ويصف كيف يمكن لهذه الأفكار الجميلة أن تصبح أدوات للاستغلال عندما يتم فرضها بقوة غير مرئية عبر المدفوعات المؤثرة. بالإضافة لذلك، يسلط الضوء على خطر التصميم الوحيد للأنظمة السياسية داخل غرف مغلقة بعيدة عن الشعب، والذي يساهم في جعل الديمقراطية أداة سيطرة أكثر منها وسيلة تمثيل حقيقي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيوفي النهاية، يدعو الكاتب إلى العمل العاجل والإصلاح لتغيير الوضع الحالي. فهو يحذر بأن الحلول الجزئية لن تؤدي إلا إلى زيادة تعقيد المشاكل الموجودة بالفعل. وبالتالي، فإن الخطوة الأولى نحو ديمقراطية
- بلدنا في حالة حرب، وزوجي دخله محدود، وعليه ديون، ولنا بنت رضيعة، ويقسم دخله بالتساوي بين دينه، وأسرت
- عمري سبع عشرة سنة عندي سؤال: لو مثلا فعلت شيئا محرما هل يأثم الوالدان ( الأم والأب) ؟
- تزوجت منذ 21 عاما، ورزقت بثلاثة أولاد، وفي السنة الأولى قال لي زوجي: أنت طالق، ثم في مرة أخرى قال: أ
- أعلم ما قلتم في فتاوى أخرى أن كل المذاهب الأربعة خير، ولكن رجحوا لي أحدهم لطالب العلم، بناء على نظرت
- جاريد بيرنشتاين