نظرية الوكالة تُجسد التفاعل المتشابك بين طرفين: الوكيل والموكّل، إذ يتمتع الأول بسلطة اتخاذ قرارات رسمية باسم الثاني بناءً على ثقة معينة وفهم متبادل لشروط الاتفاقيات. تُصبح هذه النظرية ذات أهمية بالغة عندما نتطرق إلى جوانب محتملة للتشوه الآجيلي، حيث يسعى الوكيل إلى تحقيق مصالحه الشخصية بدلاً من الأهداف المرجوة للموكّل. لضمان الوفاء بالاتفاقيات وتجنب التجاوز، تُؤكد النظرية على ضرورة وضع آليات مراقبة فعّالة لتقييم عمل الوكيل و التأكد من الامتثال لقواعد السياسات السابقة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص لا يعمل بتلك الجهة وإنما هو ( معقب وسيط ) يقوم بوضع إعلانات، ويتصل به عملاء المصرف، ويقوم بالات
- هل يشرع للمرأة أن تحد على أي متوفى ذكرا كان أو أنثى حتى ولو كان لا يجمعها بالمتوفى أي صلة قرابة كجار
- ما حكم استعمال اللعاب في قلب الورق النقدي المحتوي على اسم الله بغرض عدِّه؟
- أسكن في شقة منفصلة في منزل أخي، مع ابنين لي، ونحن ننفق على أنفسنا. فهل تعتبر أضحيته مجزئة لنا، مع ال
- لي صديق طلق زوجته الطلقة الثالثة وزوجته حامل، وكان هو في غضب شديد تقاتل هو وأخوه الكبير وهدده بالقتل