وفقًا للسنة النبوية المطهرة، تعد رؤية والدتي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لنورٍ قد أضاءت منه قصور الشام أحد الدلالات الباهرة على نبوته. هذا الحدث، الذي يعتبر علامة مباركة، جاء ضمن مجموعة من العلامات الأخرى مثل دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى عليه السلام. رغم أهميته التاريخية والدينية، فإن تلك الرؤية ليست الوحيدة المؤيدة لنبوته الكريمة؛ حيث ثمة أدلة قطع تشهد بدوره الخاتمي. هذه الأدلة تشمل دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى عليه السلام، ورؤيا أم الرسول صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى العديد من العلامات الأخرى التي تؤكد نبوته. لذلك، فإن اعتراف الإسلام بالنبوّة ليس مقتصراً على هذه الرؤية فقط، ولكنه مبني على أساس قوي ومتنوع من الأدلة الواضحة. هذه الأدلة مجتمعة تشكل أساساً قوياً وموثوقاً لدعم نبوة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- John Irving
- ييلو
- زوجي حلف يمينًا على القرآن الكريم إن شربت أركيلة، فصرت أبكي ونكّد عليّ أن أكون طالقًا منه، وأرجع إلى
- حدث خلاف بيني وبين أخي حول عدة نقاط، وأرجو منكم القضاء بيننا بما تمليه علينا شريعتنا الغرُاء: أخي ال
- لي عمة توفيت وكانت ترعى أولاد أختها المتوفاة (مرضى نفسيا أخ وأخت)، أوصت لأختها غير الشقيقة برعايتهم