بالنظر إلى النص المقدّم، يتضح أن هناك خلافًا بين علماء الدين حول حكم الألعاب التي تعتمد على الصدفة في الإسلام. رغم وجود اختلافات، إلا أنه يوجد توافق عام بين العديد من الفقهاء على تحريم الألعاب المشابهة لنوع لعبة “النرد”، والمعروفة أيضًا بـ”النردشير”. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي شريف ينص على أن الشخص الذي يلعب بهذه الطريقة يكون كمن يغمس يده في لحم الخنزير ودمه.
بعض العلماء توسعوا في تطبيق هذا الحكم ليشمل ألعاب أخرى تعتمد أساسًا على الحظ والتخمين، مثل “المقاصة”، “الصخر”، و”جلاد”. حيث اعتبروا هذه الألعاب مشابهة للنرد في طبيعتها المعتمدة على الصدفة أكثر منها على المهارات الذهنية أو الجسدية. وقد أكد صحابي جليل اسمه بريدة بن الحصيب -رضي الله عنه- على حرمة اللعب بالنرد عبر روايته لهذا الحديث الشريف.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟بالإضافة لذلك، أصدرت اللجنة الدائمة للإفتاء قرارًا جديدًا يحرم فيها لعب الورق حتى دون رهانات مادية، استنادًا إلى نفس الأساسيات الشرعية. بينما يُعتبر البعض الآخر بأن الشطرنج محرم أيضًا نظرًا لإعتماده الكبير على التفكير الاستراتيجي والتخطيط، مما قد يؤدي
- سنسافر غدًا بالطائرة إلى جدة؛ لأداء مناسك العمرة، فهل يجوز لنا أن نتجاوز الميقات بنية العودة والإحرا
- اشتريت سيارة أجرة بمال ربعه حرام، وأريد أن أسأل ما العمل لكي أستطيع أن أكسب منها بالحلال ؟ هل أتصدق
- عندي أخت ولِدَت معاقة ـ لا تسمع ولا تتكلم ـ وعندها مشاكل جسدية كصعوبة المشي وضعف الرؤية في إحدى العي
- أنا شاب من الجمهورية الجزائرية، أحمل القرآن برواية ورش عن نافع لكني شديد النسيان الرجاء منكم أن تدلو
- زوجي طلقني ظلما، وسبني وسب أهلي. ومع ذلك كنت أريد أن أستمر معه من أجل ابني، ولكنه طلقني وهو في الريا