يتناول النص مسألة الاحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مؤكداً أن علماء المسلمين اتفقوا على اعتبارها بدعة غير مستحبة، لعدم وجود دليل شرعي يدعمها. يذكر النص موقف عدد من العلماء، مثل ابن باز وابن حجر العسقلاني، الذين أكدوا على أن العبرة في التشريع القرآن الكريم والسنة النبوية، وأن رأي العلماء يجب احترامه إلا عندما يخالف النصوص الشرعية.
ويشير إلى ضرورة تقيد الأعمال المصاحبة للاحتفال بالمولد بما يتماشى مع روح الشكر لله تعالى، مُحذراً من تجنب الأشياء المخالفة لأصول الدين الإسلامي الحنيف. يرتقي النص إلى تحليل الواقع الحالي، حيث لاحظ اختلاف كبير عما وصفه ابن حجر فيما يتعلق بالأعمال المصاحبة لهذه المناسبة، مبررًا ضرورة التحفظ والحذر وعدم ارتكاب المكاره التي تدخل في باب الكرامة واللباقة.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي حول تسمية مولودة أنثى باسم مكة هل تجوز التسمية وما حكمها؟ وتقبلوا منا فائق التقدير والاحترام.
- هل يجوز تزيين ملابس النساء إذا لم نكن نعلم هل سترتديها متبرجة أو محجبة؟
- قد سمعت في حديث للنبي أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة ( شاب نشأ في طاعة الله) فكيف
- هل يجوز القول (تشفع يا رسول الله فينا فما نرجو الشفاعة من سواك)، ولماذا؟
- في الفتوى رقم: 64879، ذكرتم أنه يجوز وضع أسماء الله خلفية للجوال، وهذا يعني أنه لا بأس بذلك إذا كانت