وفقًا للنص، هناك نقاش بين العلماء بشأن إدراج “الكافي” و”المانع” و”النافع” ضمن أسماء الله الحسنى. يُعتبر “الكافي”، الذي يعني الكمالية والكفاءة الإلهية، أحد الأسماء الشائعة في هذه القائمة، لكن صحة الرواية المرتبطة به موضع خلاف. أما بالنسبة للـ “المانع”، فهو مرتبط بالمعطِي ويؤكد على سيادة الله وقدرته على المنع والإعطاء. ومع ذلك، ليس مستخدماً بشكل مستقل باعتباره اسمًا لله حسب أغلب العلماء. كذلك الأمر بالنسبة للـ “النافع”، الذي يتشارك وضع مشابه مع الـ “المانع”. رغم أنه ليس واحدًا من الأسماء المستقلة لله، إلا أن دوره مهم جدًا في تعريف سلطانه المطلق وكامل قدرته. لذلك، يمكن القول إن الكافي والمانع والنافع جميعها تحمل دلالات ذات أهمية كبيرة في العقيدة الإسلامية، وإن كانت درجة قبولها كأسماء مستقلة لله تختلف بين العلماء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوج أبي قبل وفاتة بعام من سيدة سبق لها الزواج عدت مرات من قبل ويكبرها بخمسة وثلاثين عاما, ولم ينجب
- ما صحة هذا الأثر؟ وهل فيه ما لا يصح قوله؟ يقول مالك بن دينار -رحمه الله-: دخلت البصرة يومًا، فوجدت ا
- شون هووك
- أنا أدرس في الجامعة وأنا أسكن في الحي الجامعي وذات يوم أصبحت جنبا ودخل وقت صلاة الفجر فماذا أفعل ؟
- قمت بشراء جهاز لاب توب باستخدام فيزا المشتريات، وبعدها علمت أن التعامل بها حرام، ولكني ما زلت أدفع ث