وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (أخ من الأم) العدد 3 -للميت و
- أهلا بهذا الموقع المحبب إلي والذي أفادني كثيرا. أريد أن أستفسر: أنا طالب بكلية الطب، وقرأت ولمدة سنت
- هناك إمام يصلي بنا في المسجد وقد رأيته ذات مرة لا يجلس بين السجدتين كما هو المفروض وإنما يستوي قائما
- أنا شاب تقدمت للزواج من بنت عمي ولم يكن هناك خطبة وتم عقد القران ولكن لم يتم الزفاف (الدخول) وعندما
- أنجبت 4 أطفال كلهم بعمليات قيصرية، وعرض علي الطبيب وهو غير مسلم خلال إنجابي للطفل الرابع أن يعمل لي