وفقًا للنص المقدم، فإن النظر إلى عورة الزوجة لا يبطل الوضوء. تؤكد اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن الوضوء لا يفسد بمجرد نظر المتوضئ إلى النساء والرجال العراة، بما في ذلك عورته الخاصة. هذا لأن عدم وجود دليل شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يمس المصحف أو يصلي حتى لو نظر إلى عورته وهو متوضئ. هذا يعني أن الوضوء يبقى صحيحًا حتى في حالة النظر إلى عورة الزوجة، ولا يتطلب إعادة الوضوء أو الصلاة. هذا الرأي مستند إلى عدم وجود نص شرعي يدعم فكرة أن النظر إلى العورة ينقض الوضوء، مما يجعل الأصل هو عدم بطلان الوضوء في هذه الحالة.
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لشخص أن يطلق على أحد بأنه زنديق، مع أنه لا يملك الحجة؟ وما نصيحة فضيلتكم له؟.
- أريد أن أعرف متى أسلم إبراهيم عليه السلام؟ هل حينما قال: وجهت وجهي، كما جاء في سورة الأنعام، قال الل
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله، أين بلاد الشام الآن؟ جزاكم الله خيراً.
- خالتي تسرق النقود من زوجها . فهل يكمن أن أعطيها أنا نقودا حتى أجنبها الإثم. مع العلم أنه حتى إذا أعط
- أنا فتاة أدرس بالجامعة وعندي وسواس بسيط على أغلب الأشياء أقوم بحلف يمين على عدم إعادة الشيء وأقوم با