وفقًا للنص المقدّم، عند حدوث طلاق رجعي – وهو ما يعني أنه بإمكان الزوج إعادة زوجته خلال فترة العدة دون عقد جديد – فإن المرأة المطلقة ملزمة بالإقامة في منزل الزوج حتى انتهاء عدتها. وهذا الأمر مستند إلى آيات قرآنية محددة (سورة الطلاق). يُشدد النص على أهمية عدم خروج المرأة من المنزل إلا في حالات معينة مثل ارتكاب “الفاحشة”، والتي قد تشمل الإساءة أو الاستطالة على أهل الزوج حسب تفسيرات بعض علماء الدين الإسلامي.
بالنظر لهذه الأحكام الشرعية، لا يوجد ذكر صريح لإذن خاص من الزوج للسماح للمرأة بالعودة إلى البيت بعد الطلاق الرجعي. بدلاً من ذلك، يتم التركيز بشكل أكبر على حقوق وواجبات كل طرف أثناء الفترة الانتقالية هذه. لذلك، استناداً إلى المعلومات الواردة بالنص، يبدو أن عودة المرأة إلى منزل الزوج ليست بحاجة إلى موافقة خاصة منها بل إنها حق لها ضمن شروط معينة. ولكن القرار النهائي بشأن الرجوع يعود غالباً للزوج الذي لديه القدرة القانونية لاستعادة زوجه قبل نهاية العدّة.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتي- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله لدي صديقة كلما تنام وترى حلما في المنام تسأل أو تبحث
- شيخي الفاضل: أنا عامل في شركة لتوزيع الكهرباء, ولنا علاقة عمل مع شركات صغرى تقوم بصيانة شبكتنا الكهر
- Inductive charging
- تزوجت منذ عشر سنوات تقريبا. واكتشفت أن زوجي ليس لديه أي فكرة عن الجماع، وبالتالي عن حقوقي في المتعة،
- كيف نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر عندما نقابل أناساً يعاملون الناس بالتمييز العنصري؟ كيف نمنع التميي