النص يطرح إشكالية صعبة: هل أحصل على ضعف قيمة الدين عند عدم تسديده، أم أن العفو عنه هو الخيار الأفضل؟ يُشير النص إلى أن الحصول على ضعف القيمة جائز شرعاً، ويعدّ عملاً صالحًا. لكن الإسلام ينبّه إلى فضل العفو والتسامح، لدرجة أن إسقاط الدين جزئياً أو كلياً يُصنف ضمن أعمال البر والخير.
الفقرة تؤكد أن العفو لا يقتصر على الإنتظار، بل يشمل تضحية بإعادة الأموال المؤجلة. لذلك، يُمكن القول إن العفو عن الديون، رغم حصول المدين على الواجب شرعاً، يحقق ربحًا روحيًا أكبر للدائن والمدين على حد سواء، ويحقق الخير والسعادة الروحية بشكل أعمق من مجرد الانتظار أو الحصول على ضعف قيمة الدين.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الفضاء الرياضي مدريد
- أقضي بالمعدل ساعتين يوميا للقراءة من موقعكم في شتى الفتاوى، رغبة لفهم النظرة الشرعية في أمور حياتي.
- لي سؤال في غاية الأهمية وأسألكم بالله العلي القدير أن تجيبوني بسرعة، فإن سؤالي جد مهم، جد مهم وهو: أ
- هل يجوز التعامل مع بنك ربوي استحدث صيغ المعاملات المالية الشرعية (المرابحة, المشاركة, الإيجار) وذلك
- عندما أذهب إلى زيارة صديقات لي وأعود إلى المنزل علما أني متزوجة وصديقاتي متزوجات أيضا وعندما أعود من