يَعرَض تحضير الكحول الأيضي في معامل الكيمياء لموقف شرعي يُثار خلاف حول جوازه. يرى الجمهور من العلماء أن الكحول الأيضي محرم بذاته لأنه يؤدي إلى السكر، بغض النظر عن وجود عوامل أخرى.
لكنّ رأياً آخر يدعمه بعض العلماء يفيد بأن التحريم مرتبط بتصنيع المشروبات المسكرة منه، وبالتالي، يُجوز تحضير الكحول الأيضي لأغراض علمية أو بحثية طالما لم يكن الغرض منه صنع مشروب مسكر. يُستند هذا الرأي إلى حديث الرسول الكريم “نعم الإدام الخل” الذي يشير إلى قبول استخدام منتجات تتضمن مواد حمضية.
مع ذلك، يُلحّ النص على ضرورة الرجوع للمصادر الإسلامية ذات الثقة وتأخذ كل الأحكام الشرعية والأدلة المقدمة في الاعتبار عند اتخاذ القرار فيما يتعلق بتحضير المواد الكيميائية المختلفة.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبت إلى الحج وأكملت جميع المناسك إلا طواف الوداع، حيث خرجنا مع الحملة، وبسبب الزحام وصلنا متأخرين ج
- من هم الأصوليون؟
- هل يقع طلاق الغاضب؟ وهل هذا الطلاق فيه إحسان كما علمنا الله؟ وهل فيه إثم على الرجل؟ ولكم جزيل الشكر.
- عندما أغضب أقول لأمي لماذا ولدتني فأنا سادسة نفر بالعائلة لماذا لم تستخدمي موانع الحمل ولم أكن أنا ا
- أنا متزوجة وعمري 28 عاما، لديّ بنتان وولد، كل حياتي بسرعة إذا ما طبخت وإذا ما أكلت أنا عجولة لأن وقت