يتناول النص مسألة الزواج بين الشاب الإباضي والفتاة الشافعية، ويجيب عنها بنفي الجواز. يُبرر ذلك بـ”ضرورة مراعاة الدين والخُلق في اختيار الزوجة” وأن “تأثير الزوج على الزوجة كبير وقد تؤثر معتقدات الزوج على زوجته”. ويُشير النص إلى أن الإباضية يعتبرون من فرق الضلال، وأن شهادة الإباضية غير مقبولة شرعًا، إضافة إلى نصوص صحيحة في الذم لهم.
لذلك، يُحذر النص من تزويج المبتدعة من نساء أهل السنة، و”عدم advisability” زواج الشاب الإباضي من الفتاة الشافعية بسبب الاختلاف في المعتقدات الدينية ونتائجها المحتملة على مستقبل الزوجية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقسمت لزوجي وهو جالس أنني ما أحضر زواج أخته وكانت من القلب بسبب الفلوس، ولكن في وقت غضب فهل علي كفار
- لي صديق اصطاد يمامتين ببندقية ولكن الغريب أنه بعد الذبح لم يجد هناك دماً يسيل، فما حكم الأكل منهما ؟
- أنا عند لبسي لغطاء الرأس أقوم بلفه علي رأـسي مرتين و ثلاثة ثم أسدله علي صدري فهل صحيح ما سمعته أن في
- في بعض الأوقات أكون فى مأزق و لا بديل عن الانتظار مثل مثلا في عملي يوجد تفرقة بين الموظفين فبعض المو
- بسم الله الرحمن الرحيم لا تؤاخذني في هذا السؤال .... فأنا أعلم جيداً بأن الله تعالى رءوف رحيم ويقبل