وفقًا للنص المقدم، فإن المرأة المعتدة من وفاة زوجها لها الحق في الخروج من بيتها في النهار لحاجة، بما في ذلك زيارة بيت أخيها لاستقبال الضيوف، بشرط أن تعود إلى بيت أهليها بمجرد مغادرة الضيوف. هذا لأن النهار مظنة قضاء الحوائج والمعاش، كما ذكر ابن قدامة. ومع ذلك، يجب أن تنتبه إلى أن الأصل هو عدم خروج المرأة المعتدة من بيتها ليلاً، إلا لضرورة. بالإضافة إلى ذلك، يجب تجنب الزينة أثناء الخروج وعدم المبيت خارج بيتها. لذلك، يمكن للمرأة المعتدة زيارة بيت أخيها لاستقبال الضيوف نهاراً، ولكن يجب أن تلتزم بالضوابط الشرعية المذكورة. ومع ذلك، يُوصى بالاستشارة مع مفتٍ محلي للحصول على رأي أكثر دقة وتفصيلاً في حالتها الخاصة.
إقرأ أيضا:كتاب أدوية الجهاز العصبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سألني أحد الأشخاص هذا السؤال ولكني عجزت عن الإجابة عليه فورا وهو: لو علمت أنه سيبقى أسبوع واحد في حي
- هل يجوز زواج المسافر لمدة سفره فقط مع إعلام الزوجة بذلك؟.
- بيني، وبين ابنتي وزوجها مشاكل، وقضايا على أملاكي. كانوا يستأجرون شقة عندي في بيتي، وعندما أخبرتهم بت
- قلت في الماضي (لا أعلم إن كنت بالغا أو لا ) أني تمنيت إن ولدت نصرانيا لأتخلص من عناء الصلاة لأني كنت
- ما حكم صلاة الجمعة للمرأة في البيت؟ وكم ركعة تصلي؟