وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة موافقة العائلة على الرجعة بعد الطلاق تعتمد على عدد الطلقات التي تم إطلاقها. إذا طلق الرجل زوجته طلقة واحدة أو اثنتين ولم تخرج من العدة، فيمكنه مراجعتها دون الحاجة إلى موافقة العائلة. يمكن تحقيق الرجعة بقول “راجعتك” أو “أمسكتك”، أو بفعل ينوي به الرجعة مثل الجماع، مع تفضيل الإشهاد على الرجعة بشاهدين.
ومع ذلك، إذا خرجت الزوجة من العدة بعد الطلقة الأولى أو الثانية، فيجب عقد جديد، تمامًا مثل باقي الرجال. في هذه الحالة، يحتاج الزوج إلى خطبة الزوجة إلى وليها وإلى نفسها، ويجب أن يوافقا على المهر الذي يرضيها. يتم العقد بحضور شاهدين عدلين.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!أما إذا طلق الرجل زوجته الطلقة الثالثة، فلا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره نكاحاً شرعياً ويدخل بها، ثم يفارقها إما بطلاق أو وفاة. في هذه الحالة أيضًا، لا حاجة لموافقة العائلة. بشكل عام، النص يؤكد أن موافقة العائلة ليست ضرورية في حالات الرجعة بعد الطلاق، باستثناء حالة الطلقة الثالثة حيث لا تحل الزوجة للزوج السابق إلا بعد زواجها من آخر.
- Hainburg an der Donau
- بسم الله الرحمن الرحيم هل يجوز في السفر الجمع بين صلاة الظهر والعصر، وهل يجوز إقامة واحدة إذا فصلنا
- إذا مات أبي ونحن غير راضين عنه، بسبب بُخْله، وعدم اهتمامه بنا، وعدم إنفاقه علينا. فهل سيدخل النار؟
- أنا فتاة عمري 22 سنة متزوجة منذ 7 أشهر, لا أستطيع الجماع مع زوجي وليس بيدي أشعر بعدم قدرتي, وبيننا م
- أثابكم الله، وغفر لكم، ونفع بكم. أنا امرأة عمري 55 سنة، ولي 5 أبناء. كنت أعتقد أن عدة المطلقة هي 3 أ