يُجيب النص سؤال “هل يمكنني الحصول على الأجر مقابل مساعدة الآخرين في أداء العمرة نيابةً عن موتاهم؟” بـ”نعم، لا مانع من دفع ثمن هذه الخدمات طالما تم توكيل شخص معروف بدينه وأخلاقه لإتمام تلك النية بشكل صحيح”.
يؤكد النص أن الدفع للقيام بالعمرة نيابة عن شخص حي أو ميت جائز بشرط أن يكون المُكلف مؤهلاً دينياً وعلمياً لتحقيق الهدف بصور سليمة. ويُعتبر المساعدة في هذا الأمر من الأعمال الحسنة التي يُرجى الثواب عليها، حيث أن “الدال على الخير كفاعله”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أسأل عن الآية: وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا، والحديث: إذا خلوا إلى محارم ال
- سائق قطار اقترب من قرية فخفض من السرعة للحد المطلوب -فإذا برجل يرمي نفسه عند اقتراب القطار منه فدهسه
- لديّ أم من الرضاعة، ورضاعتي منها كانت قبل أربعين عامًا، حيث كانت هي ووالدتي في العمرة فتعبت أمي التي
- لدي محل خضار وفواكه عرضته للبيع فجاءني مشتر وعرض علي أن يشتري المحل مني بالطريقة التالية : يدفع 15 أ
- وصلتني قصة تحمل عنوان: ميت يحكي قصة موته. وهي تحكي عن الموت وأهواله بشيء من التفصيل، وذكر صاحب القصة