وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن شحم الخنزير يعتبر نجسًا، وبالتالي فإن أي منتج يحتوي عليه، سواء بشكل فردي أو مشترك، يعتبر أيضًا نجسًا. ومع ذلك، هناك اعتبارات يجب أخذها بعين الاعتبار عند التعامل مع المواد المحتوية على الشحم الحيواني. إذا كانت الكمية الصغيرة جدًا من شحم الخنزير قد أدت إلى عدم ظهور أي آثار لها مثل الروائح والألوان والأذواق في المنتج النهائي، فإنه يُنظف ويمكن استخدامه بأمان.
في حالة تصنيع الطاولات الحديدية، إذا تم استخدام مادة تشبه السمن تحتوي على شحم الخنزير، فإذا تم تطاير شيء منها على ثيابك، يجب عليك تنظيف تلك القطعة جيدًا قبل ارتدائها أثناء الصلاة. هذا لأن شحم الخنزير، حتى وإن كان بكمية صغيرة، يمكن أن يؤثر على خصائص المنتج ويجعله نجسًا. لذلك، من الضروري التأكد من مصدر كل مكونات المنتجات التي يتم إنتاجها والتأكد من أنها تتبع المعايير الدينية المحلية والدولية. هذا مهم خاصة بالنسبة للمواد المستخدمة في الأشياء اليومية مثل ملابس الصلاة وغيرها.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)- أنا أدرس في الجامعة، والمدرج يكتظ إلى آخره، فإذا جئت -ولو قبل وقت بدء المحاضرة ببضع دقائق- فقد لا أج
- كيف أكون من الصديقين؟ وكيف أستطيع الثبات على قيام الليل؟ وما هو الأجر؟
- Arthur Mabillon
- سؤالي: إذا مات رجل، وترك بنات غير متزوجات، يعني كن تحت مسؤوليته قبل وفاته، ولم يتزوجن في حياته، وكن
- أنا شاب مسلم أعمل كموظف بسيط بإدارة، لدي ابن عم مسؤول بنفس الإدارة ساعدني ومنح لي مشروعا لأحسن دخلي