في الإسلام، يُسمح باستخدام المنشطات الجنسية بشرط أن تكون من مصدر طبيعي ولا تسبب ضرراً صحياً، وذلك وفقاً للسنة النبوية “لا ضرر ولا ضرار”. أما بالنسبة للمنشطات الصناعية، فهي جائزة أيضاً طالما أنها لا تحتوي على مواد محرمة مثل الخمر أو مواد ضارة بالصحة. ومع ذلك، يُنصح باستشارة مختص طبي قبل استخدامها، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من حالات صحية أو كبار السن.
بالنسبة لشهر رمضان، لا يوجد اختلاف في حكم استخدام المنشطات سواء خلال الشهر الكريم أو خارج فترة الصيام. إذا كانت المنشطات مسموحة وقانونية، فيمكن تناولها وفق نفس الظروف المعتادة. ومع ذلك، إذا كانت محرمة بسبب محتواها المحرم أو تأثيرها السلبي، فسيكون تحريمها شاملاً لكل الفترات دون تفريق بين وقت النهار والصوم.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !بالإضافة إلى ذلك، يجيز الدين الإسلامي للإنسان المتزوج الاستمتاع بجسد زوجته بعد الإفطار في نهار رمضان، بناءً على آيات القرآن الكريم التي تنص على “يحل لكم ليلة الصيام الجماع”، مما يدل على سماح الإسلام بحرية الحياة الزوجية ضمن حدود الشريعة وضوابطها.
- ما حكم الذي أغرته امرأة وأخذته لبيتها ليزني بها إلا أنه عند محاولة إدخال عضوه وملامسة عضوها أخرج مني
- ما حكم العمل بالفوركس بحسابات إسلامية بهذه المواصفات: دون فائدة ـ رسوم مقايضة على المواقف الليليّة ـ
- شيوخنا الأفاضل أرجو أن يتسع صدركم لأسئلتي: أنا مدرس إعدادي ودائما ما ينتابني هاجس أنني نجحت بواسطة ر
- أيهما أكثر أجرًا: رجل صلى إحدى صلوات الفريضة, أم رجل صلى 24 ركعة من التراويح؟ وهل أجر الفريضة أكثر ح
- أود أن ترشدوني إلى الآيات القرآنية الكريمة، وكذلك الأحاديث النبوية الشريفة الداعية إلى التضامن الإسل