وفقًا للنص المقدم، فإن الجمع بين صلاتين بسبب النية للسفر ثم إلغاء هذا السفر دون مغادرة منطقة العمران الأصلية يُعتبر غير جائز شرعًا. الفقه الإسلامي واضح في أنه يجب الخروج بالفعل من المنطقة المقيمة للاستفادة من رخص السفر مثل القصر والجمع. لذا، إذا قمت بالجمع بناءً على نية سفر لم تتحقق، ستكون صلاتك باطلة وستحتاج إلى إعادة أدائها عند العودة.
ومع ذلك، هناك استثناء جزئي عندما يتم الجمع نتيجة ظروف مؤقتة كالتنقل، بشرط تحقيق شروط الجمع خلال أول صلاة يقوم بها الشخص قبل التراجع عن قرار السفر. في هذه الحالة، يكون الجمع صحيحًا ولا يلزم إعادة الصلاة لاحقًا. لكن يبقى شرط أساسي وهو توافر الظروف المؤهلة للعمل الديني منذ بداية الأداء الأول.
إقرأ أيضا:سعّاي (مُتسوّل)من المهم ملاحظة أن تعريف “نهاية فترة العمران” ليس ثابتًا وقد يختلف حسب المعايير المحلية والتفسير الاجتماعي. ولذلك، فإنه من المستحسن دائمًا الرجوع إلى علماء الدين المحليين للحصول على توجيه أكثر دقة وعمليا فيما يتعلق بأحكام السفر داخل سياق البلد الخاص بك.
- فيكفيزينساك
- أنا مراد من فلسطين، أقوم حاليا بإنشاء شركة استضافة مواقع وخدمات ويب وبرمجتها، وأقوم أيضا بصياغة طرق
- لماذا اعتمدتم القول بأن الماء الذي دون القلتين يتنجس بملاقاة النجاسة -سواء كان متغيرًا أم غير متغير-
- هل المسافة التي توجب القصر في الصلاة 84كلم سفرا ورجوعا أم سفرا فقط
- مشكلتي يجب تفصيلها؛ لذا أستسمحكم إن أطلت: نحن عائلة مكونة من الأب، والأم، وبنت، وأربعة أولاد، نسكن ف