وفقًا للمصادر الفقهية المعتمدة، فإن معتقدات وأفعال بعض أفراد الطائفة البريلوية تتعارض مع تعاليم الإسلام الأساسية، بما في ذلك القرآن والسنة. من بين هذه الاعتقادات، اعتقاد حياة النبي صلى الله عليه وسلم وخروجه عن الموت، والاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بطلب المدد منه، وصلوات القبور تعظيماً لها. كما تشمل الأفعال بدعياً، مثل تحلق الجمع حول قبور الأولياء والصلاة عليها، والتزين بالمآذن والكعبة داخل المساجد. بناءً على هذه التصورات والممارسات المخالفة للشريعة، يؤكد الفقهاء أنه لا يجوز شرعاً أداء الصلاة خلف هؤلاء الأفراد. حتى إن كان أحد العلماء يعلم باعتقاداتهم وممارساتهم الخاطئة، فإن صلاته خلفهم لن تكون صحيحة أيضاً. لذلك، يجب على المسلمين اقتفاء نهج إبراهيم عليه السلام عندما ترك مجتمعه بسبب عبادة الأصنام واستمر في دعوته الخالصة لله وحده. ومن المهم نشر العلم والمعرفة حول هذه الأمور بشكل لبق واحترافي لتوجيه الناس نحو الطريق المستقيم وضمان سلامتهم الروحية والدينية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتية- أين من يصلون التراويح أربعا بسلام واحد؟ وكم نسبتهم تقريبا ؟ ومن من المذاهب الأربعة من يقر أو يسمح أو
- أعمل في شركة بنظام الورديات اليوم الأول 12 ساعة صباحا واليوم الثاني 12 ساعة مساءً ويومين راحة ولكن ن
- السلام عليكم(إن الله لا يستحيي من الحق) لقد سمعت أن مني المرأة لا ينفصل خارج القبل فهل هذا صحيح؟ وهل
- قرأت الحديث التالي ولا أفهم كيف يمكن أن يقول النبي اكتب كما شئت، عن أنس رضي الله عنه أن رجلاً كان يك
- ما حكم نشر روابط لمواقع علمية؛ لتوثيق معلومة -وهذا يفعله بعض الدعاة للرد على الملحدين من مواقعهم-، ل